Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

افلاك رياضة

الحكم المالــــيزي الســـــــــابــق “محمد صـــــــــبح الديــــــن”:  لهذه الأسباب قمت بتغيير المرمى في المباراة الشهيرة بين الأردن واليابان!
محمد صبح الدين .. إسم لن يغيب بسهولة عن ذاكرة كرة القدم الأردنية التي مازالت تستذكر سيناريو المباراة الشهيرة بين  منتخب (النشامى) والمنتخب الياباني في دور الثمانية لنهائيات كأس الأمم الآسيوية التي دارت رحاها في الصين عام 2004 يوم أتخذ الحكم الماليزي قراراٍ (تاريخياٍ) بتغيير المرمى أثناء تنفيذ الركلات الترجيحية التي كانت تميل الكفة فيها لصالح (أبناء المدرب الراحل محمود الجوهري) قبل أن تنقلب الآمور بصورة درامة بعد تغيير المرمى ويخرج اليابانيون بفوز (عصيب) مهد لهم الطريق لإحراز اللقب القاري وذرف على إثره الأردنيون دموع الحسرة !
وحرصاٍ على استيضاح دوافع وتداعيات القرار الشهير الذي ما زال يثير الجدل حتى الآن في الساحة الكروية الآسيوية فقد إنتهزنا فرصة زيارة صبح الدين إلى مملكة البحرين مؤخراٍ في مهمة رسمية كونه مراقباٍ معتمداٍ للحكام لدى الإتحاد الآسيوي وأجرينا معه هذا الحوار الأول مع نوعه مع إحدى وسائل الإعلام العربية والذي ينشر قبل 24 ساعة من موعد المباراة المرتقبة التي ستجمع المنتخبين الأردني والياباني في عمان مساء الثلاثاء ضمن التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم القادمة في البرازيل¿
مضى أكثر من 8 سنوات على المباراة الشهيرة التي جمعت المنتخبين الأردني والياباني  في دور الثمانية لبطولة كأس الأمم الآسيوية .. كيف تتذكر تلك المباراة التي مازالت حتى الآن عالقة في الذاكرة الكروية الآسيوية¿
نعم مازلت أتذكر تلك المباراة لكني أتذكرها شأنها شأن أي مباراة قمت بإدارتها خلال مسيرتي التحكيمية الطويلة.لكن قرارك الشهير بتغيير المرمى اثناء تسديد الركلات الترجيحية كان مثيراٍ للجدل والجميع يرغب في معرفة السر الكامن وراء هذا القرار غير المفهوم بنظر الكثيرين¿
في الوقت الذي أتفهم فيه  حق الجماهير الكروية في التساؤل عن أسباب إتخاذ قرارات الحكام فإنني استغرب كثيرا الضجة التي ثارت حول ذلك القرار الذي اعتبره بنظري قراراٍ عادياٍ مثل أي قرار يتخذه الحكم ويراعي فيه تطبيق القانون وما حدث أنه اثناء تنفيذ الركلات الترجيحية وتساقط الأمطار بغزارة على الملعب فإن العلامة المخصصة لتنفيذ ركلات الجزاء قد تضررت وأضحت تلك المنطقة منخفضة عن مستوى الملعب وعندها كان من الواجب علي أن أتدخل لمعالجة الموقف فكان قرار تغيير المرمى هو الحل الوحيد.
نتفهم جيداٍ حرصك على تطبيق القانون لكن الملفت أنك لم تتخذ قرار تغيير المرمى إلا بعد الإحتجاجات المتتالية من الجانب الياباني وتحديداٍ المدرب البرازيلي زيكو ألم يتأثر قرارك بتلك الإحتجاجات¿
إطلاقاٍ فأنا أضع تطبيق القانون نصب عيني على الدوام ولا يمكن أبداٍ أن أتخذ قراراٍ مبينا على ضغوطات من أي طرف كان لأنني لو سمحت لنفسي بفعل ذلك الأمر كنت سأعتزل التحكيم نهائياٍ مباشرة بعد تلك المباراة لأنني وقتها لا إستحق إرتداء شارة التحكيم ولا مواصلة مشواري في هذه المهنة التي تقوم أساساٍ على توخي أقصى درجات العدالة والنزاهة والحرص على تطبيق القانون (روحاٍ ونصاٍ).. وكيف تعاملت مع ردود الفعل التي أعقبت المباراة¿
تعاملت معها بهدوء شديد وواقعية مبنية على أن قرارات الحكام لا يمكن أبداٍ أن ترضي جميع الأطراف.
الجماهير الأردنية مازالت تستذكر تلك المباراة بحزن شديد وهي تعتقد أن قرار تغيير المرمى كان السبب في عدم فوز منتخبهم والتأهل إلى الدور قبل النهائي للمسابقة كيف تعلق على ذلك الأمر¿
أود أن أقول في هذا الإطار أن ضميري مرتاح تماماٍ فما يهمني بالدرجة الأولى أن أكون قد طبقت القانون ومن يعتقد أن قرار تغيير المرمى ساهم في خسارة الفريق الأردني فهذ كلام غير دقيق لأنه وبعد تغيير المرمى فإن المنتخب الأردني تمكن من تسجيل ركلتين بنجاح وأخفق المنتخب الياباني بركلة واحدة أتمنى من الجماهير الأردنية أن تعي تلك الحقيقة.. وهل سبق لك أن اوضحت وجهة نظرك بصورة مباشرة لزملائك من الحكام الأردنيين حتى ينقلوا الصورة بدورهم إلى الوسط الكروي المحلي¿
لم تسنح لي فرصة اللقاء مع الحكام الأردنيين لكن بعد مرور نحو ثلاثة أعوام  من الحادثة كنت فيا مهمة تحكيمية لإدارة إحدى المباريات في قطروقد تصادف وجودي آنذاك مع أحد لاعبي المنتخب الأردني (لا أذكر إسمه) وسألني عن قرار تغيير المرمى وشرحت له حيثيات إتخاذ القرار من كافة الجوانب.
وكيف كانت ردة فعله بناء على تلك الإيضاحات¿
هو اقتنع تماماٍ بوجهة نظري ودعاني إلى زيارة الأردن.. وهل من الممكن أن تلبي الدعوة¿
أتمنى ذلك الأردن بلد مسلم وسمعت الكثير عن معالمه السياحية والحضارية وأتمنى أن تتاح لي فرصة زيارته في أقرب فرصة..
هالك: «حكايتي مع القنبلة أصبحت من الماضي»
في أحد الأيام وصلت قنبلة مزيفة يدوية الصنع إلى مقر نادي زينيت سان بطرسبورغ الروسي مصحوبة بعبارة «اطردوا هالك».
تلك الحادثة كانت سلسلة من احتجاجات شهدتها أروقة النادي الروسي مع وصول هالك قادماٍ من بورتو البرتغالي العام الماضي إذ احتج زملاؤه الجدد على راتبه العالي كما دخل اللاعب نفسه في خلاف علني مع مدربه.
لكن اللاعب قوي البنية البالغ من العمر 26 عاماٍ أصر على القول إن كل هذه المشاكل باتت أمراٍ من الماضي الآن معلناٍ رغبته في البقاء مع بطل روسيا على الأقل في المستقبل المنظور.
وانضم هالك إلى زينيت في سبتمبر الماضي في صفقة قياسية للدوري الروسي بلغت 60 مليون يورو ( 78.52 مليون دولار).
وقال هالك في مؤتمر صحفي في لندن «فكرت ملياٍ قبل اتخاذ قرار القدوم إلى روسيا ولا أشعر بالندم».
وأضاف: «رغبت في خوض مغامرة مختلفة أحببت اللعب في الدوري الروسي ربما لا يكون على نفس مستوى الدوري الإنكليزي الممتاز لكنه يتحسن وفي غضون أعوام قليلة سيصبح واحداٍ من أفضل الدوريات في أوروبا».
غيرة
ورفض الروسي ايغور دنيسوف قائد زينيت اللعب حتى يقوم النادي بتغيير تعاقده ليتناسب مع الراتب الكبير الذي يحصل عليه هالك.
ورفض النادي هذه الخطوة وأمر دنيسوف بالتدريب مع الفريق الاحتياطي لكن اللاعب اعتذر في وقت لاحق وسْمح له بالعودة إلى الفريق.
وعن ذلك يحكي هالك: «كانت هناك بعض مشاعر الغيرة في البداية لكنها انتهت بعد أن عرفني الزملاء انتهت هذه الأمور وبدأوا في التعامل معي بشكل جيد جداٍ».
وفي تلك الأثناء ذكرت وسائل إعلام روسية أن قنبلة مزيفة يدوية الصنع أْخفيت في حقيبة عثر عليها في ملعب التدريب التابع لنادي زينيت ووجد معها صورة لهالك ولم يصدر زينيت نفياٍ لهذه القصة لكنه لم يعلق عليها.
وفي ديسمبر دخل هالك في خلاف علني مع المدرب لوشيانو سباليتي بعد استبدال اللاعب في مباراة بدوري أبطال أوروبا فاز فيها زينيت على مضيفه ميلانن وهدد هالك وقتها بالرحيل.
وعن ذلك قال هالك: «أستمتع الآن بوقتي وكذلك باللعب في روسيا انتقلت إلى هناك لأقدم أفضل ما عندي».
وقال هالك إنه سأم التكهنات التي تتحدث عن انتقال محتمل إلى بطولة أكثر قوةٍ.
ورداٍ على سؤال بشأن إذا ما كان وجوده في ملعب «ستامفورد بريدج» سيمنحه مساحة أكبر للظهور قال هالك: «الكل يعرفني جيداٍ في أوروبا فأنا ألعب في دوري الأبطال».
وتابع: «التكهنات بشأن مستقبلي لن تتوقف لكني ارتبط بتعاقد لخمس سنوات وما زلت صغيراٍ في السن».
وأضاف: «أنا بخير واستمتع بوجودي في زينيت ومستقبلي بيد الله»..
قائد المنتخب اللبناني يعلن اعتزاله الدولي
أعلن قائد منتخب لبنان لكرة القدم لاعب وسط فريق شاندونغ لياونينغ الصيني رضا عنتر اعتزاله اللعب دولياٍ بعد مسيرة استمرت 14 سنة.
وجاء إعلان الاعتزال على صفحة عنتر الخاصة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك» وعزا الأسباب إلى الإرهاق الذي أصابه جراء السفر الطويل..وكتب عنتر على حسابه: «إنه قرار يراودني منذ مدة طويلة إلا أن الوقت حان لإعلانه لعبت للمنتخب الوطني مدة 14 سنة وأحمل الكثير من الذكريات الرائعة بيد أنه في حياة كل شخص هناك نقطة يجب أن يصل فيها إلى النهاية».. وأضاف: «لهذا أعلن اعتزالي اللعب مع المنتخب الوطني والسبب بكل صراحة أنا مرهق».
خصوصاٍ أن السفر المتواصل لمسافات طويلة أصابني بالتعب البدني وأود أن أقضي بعض الوقت مع ابني. الآن هو الوقت المناسب للاعبين الشبان لكي يحصلوا على الفرصة لإثبات أنفسهم في المنتخب»..ويعد عنتر (32 عاماٍ) المولود في سيراليون عام 1980 من أفضل ما أنجبته الملاعب اللبنانية وهو تدرج مع فريق التضامن صور وقاده عام 2001 إلى لقب كأس لبنان ولقب الدوري الذي ألغي بداعي التلاعب ثم انتقل للاحتراف مع هامبورغ الألماني من عام 2001 حتى 2003 (24 مباراة وهدفان) ثم انتقل إلى مواطنيه فرايبورغ من عام 2003 إلى 2007 (106 مباريات و31 هدفاٍ) وكولن من 2007 إلى 2009 (52 مباراة و9 أهداف) قبل أن يحترف في الدوري الصيني مع شاندونغ لياونينغ ولعب معه 57 مباراة حتى الآن سجل خلالها 25 هدفاٍ..
سكولاري يعد بتحقيـــق البرازيـــل كأس العالم للمرة السادسة
وعد المدرب لويز فيليبي سكولاري المدير الفني للمنتخب البرازيلي لكرة القدم بأن يقود المنتخب للقبه العالمي السادس خلال بطولة كأس العالم 2014 في البرازيل.
وجاء وعد سكولاري خلال تصريحات لبرنامج «إسكوينتا» بشبكة «غلوبو» التلفزيونية.
وقال سكولاري: «سأستغل البرنامج للمطالبة بنفس الحماس في بطولتي كأس القارات 2013 وكأس العالم 2014. نحن في طريقنا للفوز بلقبنا العالمي السادس. إنه حلم حقيقي».
وسبق لسكولاري أن قاد المنتخب البرازيلي للفوز بلقبه العالمي الخامس في بطولة كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان.
وعاد سكولاري في نوفمبر الماضي لتدريب الفريق استعداداٍ للدفاع عن لقبه في بطولة كأس القارات 2013 ثم البحث عن اللقب العالمي السادس في مونديال 2014 في البرازيل..
مدرب برشلونة يعود إلى إسبانيا
أعلن نادي برشلونة متصدر دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم اليوم الإثنين أن مدربه تيتو فيلانوفا سيعود إلى إسبانيا هذا الأسبوع بعدما قضى شهرين يْعالج في نيويورك.
وأوضح برشلونة في بيان بموقعه على الإنترنت: «سيغادر تيتو فيلانوفا هذا الأسبوع مدينة ناطحات السحاب ليعود إلى عاصمة كتالونيا» إلا أن النادي لم يحدد إن كان سيعود بحالة صحية جيدة تتيح له استئناف عمله.
وتولى خوردي رورا مهام تدريب برشلونة عندما انتقل فيلانوفا إلى نيويورك من أجل تلقي علاج كيماوي وإشعاعي.
وسيلعب برشلونة يوم السبت المقبل مع سيلتا فيغو في الدوري قبل أن يحل ضيفاٍ على باريس سان جيرمان الفرنسي في ذهاب دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا في الثاني من أبريل..
Share

التصنيفات: الرياضــة

Share