Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

«أنا إنسان» و«بصمة شباب» و«أحب كتابي» ..مبادرات تعزز التعايش والمواطنة وتنشر روح المبادرة والتكامل

تب / عبده حسين:

 

alakoa777@hotmail.com

من أجل نشر قيم التعايش والإنسانية ومعالجة قضايا الشباب وتشجيع روح المبادرة والعمل التطوعي لديهم وتحت شعار «كن جميلا وابتسم» دشن شباب مبادرة «أنا إنسان» حملة توعوية بعنوان «ابتسم» smile   ينتظر أن تتواصل خلال الأيام القادمة بعد انطلاقتها الأسبوع الجاري.

 

وجاء  في بيان لشباب مبادرة «أنا إنسان» تلقت «الوحــــدة» نسخة منه أن هذه الحملة تأتي تجسيدا لأخلاق الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ونشرها والمشاركة في تنمية المجتمع من خلال إنشاء مشاريع بأفكار إبداعية ومتميزة لمساعدة الشباب وتستهدف هذه الحملة في أولى مراحلها الجامعات اليمنية بدءاٍ بجامعة صنعاء ثم البقية في الأيام القادمة تليها الشركات والمعاهد والمدارس والمستشفيات ودار الايتام وتتضمن الحملة توزيع بروشورات «ابتسم» smile   وملصقات وتكريم سفير للابتسامة من كل جهة مستهدفة.

 

يذكر أن مبادرة «أنا إنسان» عبارة عن شباب يمني متطوع يشعر بالمسؤولية تجاه المجتمع وخدمة الوطن وتسعى إلى أن تكون مبادرة شبابية متميزة بأسلوبها ووسائلها وافكارها الإبداعية في توعية وتنمية الشباب.

 

وفي ذات السياق ومن أجل خلق وعي مبدع لدى الشباب في كافة المجالات وتمكينهم من المشاركة المجتمعية الفاعلة من خلال تنمية الفكر الإبداعي وتعزيز المواطنة الصالحة ودعم التكامل بين المواطن والخدمات الحكومية دشنت مبادرة «بصمة شباب» الأسبوع الجاري المرحلة الثانية من مشروع «نتكامل» ويركز المشروع على عمل برنامج توعوي للمواطنين بأهمية الخدمات العامة ودورهم في تفعيلها واستخدامها الاستخدام الصحيح والأمثل ويستهدف المشروع أربع جامعات وخمس مدارس وخمسة معاهد من خلال توزيع منشورات تحمل أرقام الخدمات الحكومية وعبارات تحفيزية للمواطن مع فلاش توعوي يوضح جاهزية بعض مرافق الخدمة العامة بالإضافة إلى عمل محاضرات توضيحية للجهات الحكومية حول مدى خطورة ضعف جاهزيتها في أداء مهامها وتحفيز صانعي القرار على رفع القدرات والجاهزية لفرق العمل..

 

وغير بعيد عن هذه المبادرات وفي سياق الفضاء المدني الثقافي دشنت مؤسسة العفيف الثقافية أمس مبادرة «أحب كتابي» لتحفيز الأطفال على القراءة المثمرة إضافة إلى تنظيم مسابقة لقراءة الكتب في أوساط الأطفال..

Share

التصنيفات: الشارع السياسي

Share