Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

فيسبوك

حيرتونا

 

أما شفيع العبد فكتب:

 

عندما ننتقد سلوكيات خاطئة تحدث داخل الحراك الجنوبي السلمي بهدف تبيان الحقيقة نتعرض للسباب والشتائم والتخوين والتشكيك في انتمائنا للجنوب وايماننا بقضيته العادلة من قبل البعض بينما نحن لا نفعل اكثر من انتقاد الخطأ فكيف لوكنا نحن من ارتكبه او صنعه¿

 

الأخطاء معروف من يصنعها ومن يغذيها ويحرص على استمرارها بهدف اشغال الشارع الجنوبي عن وحدته وإشغاله بأمور ثانوية.

 

التساؤل هنا: من الذي يعمل على اثارة الفرقة بين ابناء الجنوب وتفتيت نسيجهم الاجتماعي هل من يقف ضد الآخر الجنوبي ويحرض عليه ام من ينتقد ذلك السلوك الخطأ ويحذر من خطورته¿..>

 

الأخطاء الطبية

 

< أحمد عامر معلقاٍ على الصورة:

 

الأخطاء الطبية في اليمن إلى أين ومتى تعمل وزارة الصحة في اليمن على حل هذا المرض الخبيث..>

 

واجبات الحزب

 

< وكتب فيصل علي في صفحته:

 

لاعلاقة للاحزاب السياسية بالجنة والنار.. وليس من مسئولية الحزب ان يدخل الناس الجنة .. مهمة الحزب ان ينقذ البلد من نار الاسعار ومن نار الجشع وان يضع سياسات وحلولا لمشكلات البلد ..عليه ان يضع مشروعه المتكامل لبناء الدولة والخروج بالبلد من مرحلة التيه .. على الحزب ان يكون مشروعه واضحا للناس وان يتجنب اللعب بالبيضة والحجر.. ففي السياسة ثوابت ومتغيرات وكثرة اللعب بالثوابت وتحويلها الى متغيرات يزيد من التوهان ويضيع الفرص الحقيقية للبلد المحتاج للتعافي من ازماته التي لا تنتهي..>

 

القيم

 

 

< الدكتور عقيل المقطري كتب في صفحته:

 

لدينا من القيم الإسلامية التي تتوافق مع الفطرة الإسلامية كـ (العدل والمساواة والحرية وعدم الإكراه وعدم الظلم والتحيز) ما يجعل طريق المؤسسات والمنظمات الدولية سالكة أمام المسلمين ويحولها إلى مؤسسات تسهم في عرض قيم دين الإسلام ونشرها..>

 

بناء اليمن

 

 

< عارف علي العمري كتب في صفحته :

 

إن المرحلة تتطلب من الجميع التغلب على جميع الخلافات الضيقة, والتخلي عن المطامع الشخصية, وتحويل النزعات العدوانية والطائفية والأنانية إلى أعمال خير وتكافل وتعاون لبناء اليمن الجديد, من أجل استعادة الصدارة لليمن بين جميع بلدان المنطقة العربية والتي فقدها منذ أن ابتلي بالملكية وحب التوريث.

 

إن الانقسامات والنزاعات الموجودة سواء في صعدة أو أبين أو أي مكان آخر في هذا الوطن العظيم لن تؤدي إلا إلى الحروب والصراعات المستمرة التي ترفع أعداد الأيتام وتفاقم مشاكل اليمنيين جميعاٍ..>

 

أرق قلوباٍ

 

< طه عز الدين معلقاٍ على الصورة:

 

طفل يمني يمد يده لإنقاذ الكلب من السيول .. فعلاٍ أرق قلوباٍ وألين أفئدة..>

 

عجائب

 

 

< وكتب جبر المضري في صفحته:

 

من عجائب اليمنيين :::::::::: قالوا الحكومة اليمنية رفعت رواتب القضاة حتى لا يرتشوا ويزوروا أحكام ……. قلنا والمعلمين مش خايفين إذا لم تزيدوا رواتبهم يرتشوا ويزوروا شهائد لجيل المستقبل الذين منهم القضاة ………. وصدق من قال : إن المعلم والطبيب كليهما لا ينصحان إذا هما لم يكرما..>

 

لن ننسى

 

 

< صدام القزع كتب على صفحته:

 

في 30 سبتمبر استشهد الطفل محمد الدرة

 

برصاص إسرائيلي رغم استغاثة الأب المتكررة في مشهد التقطته عدسة أحد المصورين في ثالث أيام انتفاضة الأقصى عام 2000م رحمه الله رحمة الابرار ..

Share

التصنيفات: تحقيقات

Share