Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

تحية.. إلى الذي أحال الحلم واقعاٍ أروع من الخيال

هو مواطن يمني.. شاء قدره أن يتحمل مسؤولية شعبه وهي مسؤولية جسيمة وثقيلة..

 

أفعاله تسبق أقواله.. كثير العمل ويرى في ما يفعله أنه الواجب لذلك فهو لا يكثر الحديث عمِا يفعله..

 

كان يحلم بالوحدة وحياة أفضل لشعبه وبدأ الحلم صغيراٍ وتحول إلى برامج وخطط وأفكار.. وكبر الحلم مع الأيام.. وتحول بالجهد والصبر والإرادة إلى واقع أروع من كل خيال..

 

لم يتحدث كثيراٍ عن التضامن العربي لكنه لم يدخر جهداٍ في العمل المخلص من أجل دعم التضامن العربي ومن أجل تنقية الأجواء وحل ما ينشأ من نزاعات عربية واحتواء آثارها.. وقد بدت مواقفه ومبادراته في هذا المجال واضحة ولا حصر لها..

 

الناس يحبونه ويرون فيه الرئيس المتواضع المهموم بمشاكلهم وهم يدركون أن حجم الإنجازات التي تحققت في عهده ولصالحهم لم تحدث – ولم يشهدها البلد – من قبل..

 

والعقلاء يدركون جيداٍ أنه صاحب فضل كبير في دعم الديمقراطية وحرية التعبير والرأي التي لا ينكرها أحد..

 

إنه المواطن علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية اليمنية..

Share

التصنيفات: الصفحة الأخيرة

Share