Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

زووم

ليسوا في حوض إحدى مراجيح حديقة ملاه عامة أو في قارب لنزهة بحرية معتادة بل هي شقاوة فتية حشروا في حوض السيارة الخلفي كحالة لم تقف عند حد معين فإن كان العتب على نظر أعين رجال المرور التي لم يكن باستطاعتها رصد فنون وجنون المركبات فيما خف وزنها وثقل حملها وخصوصاٍ حديثة الصنع فإن كانت محض إرادة أولئك الطلاب وتواطؤ سائق المركبة هيأت برسم هذا المشهد بعيداٍ عن أنظار رجال المرور الاكثر احتشاداٍ وتواجداٍ في الجولات الرئيسية فإنها ستكون في غفلة منهم أيضاٍ إذا ما مرقت تلك المركبة بحمولتها البشرية أو محاولة اللحاق بنظرة خاطفة لتسجيل لوحتها في أحسن الأحوال ومن ثم لكل مخالفة كبوة لكنها لم تكن بمستوى ما تخلفه خطورة ثالث تناوله تم رصدها لمشهد كهذا..

تعليق وتصوير: صالح الدابيه

Share

التصنيفات: الصفحة الأخيرة

Share