Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

زووم

ليست الأضواء الخافتة وحدها من تزعج سائقي المركبات في حركة تنقلهم عبر   أنفاق جبل فرتك في محافظة المهرة بل النتوءات والمطبات التي لم تكن بمستوى الجهود   التي شقت بها هذه الأنفاق قبل بضعة سنوات بعد أن كانت مشقة السفر والعبور على   منحدرات ومرتفعات هذا الجبل الشهير بجاذبيته المغناطيسية تشكل عبئاٍ كبيراٍ على   حركة النقل البرية من وإلى العاصمة الغيظة عبر محافظة حضرموت فبحجم شق هذا اللسان   البحري الشاهق ينبغي إعادة النظر في تعبيد أنفاقه بشكل حضري وتجهيز الإضاءات تجنباٍ   لحوادث مرورية مع إمكانية توسعة خطوط الحركة في الأنفاق  ..
 
 
 
 

تعليق وتصوير  :

صالح الدابيه

Share

التصنيفات: الصفحة الأخيرة

Share