Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

«مشكلة البنية في الرواية العربية المعاصرة»

صدر للأكاديمي الأردني إبراهيم الخليل كتاب «مشكلة البنية في الرواية العربية المعاصرة». الكتاب صدر في عمان عن دار الخليج للطباعة والنشر والتوزيع في 228 صفحة من القطع المتوسط، ويتضمن مقدمة لهناء خليل من جامعة الإسراء، وفيها تلقي الضوء على المجهود النقدي الروائي للمؤلف، ذلك المجهود الذي يمتد اهتمامه من الأردن وفلسطين إلى الوطن العربي، ومنه إلى الأعمال الروائية غير العربية، وقد اغتنت جهوده كثيرا بالتطبيقات النصية النقدية، وهذا إن دلّ على شيء، فإنه يدلّ على متابعة مطردة، ومستمرة، للأعمال الصادرة، إذ نشهد في نقده ذكرا لروائيين معروفين، وآخرين مغمورين، في أنحاء العالم العربي، وفي الحالين يحرص على انتقاء النموذج القيّم من تلك الروايات على صعيد الموضوع، والتقنيات الفنية السردية.
كما يضم الكتاب تسعة عشر فصلا يتناول في كل فصل منها رواية واحدة لكاتب عربي. فمن السعودية يتناول رواية «المنبوذ» لعبدالله زايد. ومن الأردن يقف بنا عند رواية «ميرا» للأردني قاسم توفيق، ورواية «حيوات سحيقة» ليحيى القيسي، ورواية «جسر بضفة وحيدة» لهيا صالح، و»عندما تزهر البنادق» لبديعة النعيمي، و«أجراس القبار» لمجدي دعيبس، و«سماءان» لبهاء الغرايبة، و«الهامش» لخالد سامح المجالي، و«ثلاث عشرة ساعة» لسعادة أبو عراق، و«دفاتر الوراق» لجلال برجس، و«رواية 1989» لعصام الموسى.
ومن لبنان رواية «ملك الهند» لجبور الدويهي، و«هاتف الرياح» لمريم مشتاوي. ومن السودان رواية «وأطوف عاريا» لطارق الطيب، و«رواية 366» لأمير تاج السر. و من العراق يقف بنا إزاء روايتين، هما: «مقتل بائع الكتب» لسعد محمد ارْحَيِّم، ورواية «جسر التفاحة» لعواد علي. ومن فلسطين يتناول روايتين هما: «رام الله الشقراء» لعباد يحيى، و«راشيل كوري» لهرون هاشم رشيد.

Share

التصنيفات: ثقافــة

Share