Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

رجال دين: يهود اليمن أصولهم مجهولة!!

رجال دين: يهود اليمن أصولهم مجهولة!!
الجنيد: لا يجوز منح اليهود مقاعد برلمانية لأن الإسلام فوق كل الديانات!
العامري: أرى أن دفن هذا
الموضوع هو الأولى وأخشى أن تكون خلفه أجندة ومنظمات!!
الحميقاني: في اسرائيل وأميركا لا يتم اعطاء المسلمين ولا غيرهم «الكوتا»
كتب/علي السريحي
< عدنان الجنيد باحث في الدراسات الإسلامية قال: يهود اليمن أصولهم مجهولة وهم لايزيدون عن (10000) ألف نسمة وقيل (4000) وقيل (2000) وهم لايزالون يعطون الجزية من عهد النبي وصحابته إلى يومنا هذا فلهم من الدولة ان تحميهم ولهم الحرية في أن يمارسوا طقوسهم ويقيموا شعائرهم وأما منحهم مقاعد في البرلمان ومجلس الشورى فلا يصلح لأن الأسلام فوق كل ديانة وإشراكهم في الحياة الساسية لايصلح إلا في المجتمعات التي فيها أديان عديدة مخلوطة وكان الأولى بنا أن نطالب بحقوف المهمشين كي يمنحوا مقاعد في البرلمان ومجلس الشورى.
الشيخ محمد موسى العامري مدرس في مركز الدعوة العلمي وحاصل على دكتواراة في الشريعة قسم أصول الفقه عضو هيئة علماء اليمن وعضو رابطة علماء المسلمين ورئيس مجلس أمناء منبر علماء اليمن قال: أرى أن دفن هذا الموضوع أولى وأهل الذمة لهم حقوق ليس منها الولايات وأين هي الجهة التي ستطبق المنهج القرآني والنبوي في التعامل مع اليهود ياأخي نحن في زمن الوصاية الدولية والقرار المستقل غائب في هذه الظروف التي نعيشها وعندما توجد الأجواء الصحية ممكن أن تتم مناقشة مثل هذا الموضوع وأضاف: هناك فقه للتمكين وفقه للإستضعاف وفقه للعزيمة وفقه للضرورة فإن تكلمت عن فقه التمكين والعزيمة في التعامل مع المخالفين للإسلام فليس هناك من سيقيم هذا الفقه وأن تكلمت عن فقه الضرورة والإستضعاف فليس هناك ما يدعو لذلك وأنا أخشى أن تكون هناك أجندة ومنظمات تسعى لإثارة هذا الموضوع (حاشاكم) والحديث عن حقوق اليهود في الوقت الذي لاتزال حقوق المسلمين في مهب الريح في العالم بأسره ولاتسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم. الشيخ عبد الوهاب الحميقاني عضو جمعية علماء اليمن ورئيس مكتب منظمة الكرامة لحقوق الإنسان باليمن وأمين عام اتحاد الرشاد اليمني قال: المواطنون متساوون في الحقوق والواجبات وأي تمييز لشخص أو فئة أو جنس أو طائفة ينافي ذلك المبدأ الدستوري ويستدرك قائلاٍ: «اسرائيل وأميركا لا يعطون نظام الكوتا لا للمسلمين ولا غيرهم»..!>

Share

التصنيفات: تحقيقات

Share