Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

زحمة!

أصبحت قيادة المركبات في الأمانة وفي الخطوط الطويلة تمثل هماٍ لكل سائق في كل شارع.. فما أن تسأل يجيب عليك «السواقة أصبحت دافع عن نفسك».. وكله كوم والموتو سيكلات ومشاكلها والحافلات كوم ثاني.. والسرعة الجنونية كوم ثالث وفي وقت سابق وضعت أمانة العاصمة صفائح حديدية تظهر من وسطها المركبات المخالفة ولكن السير العكسي يزيد الطين بلة بعد أن دفنت تلك الآلات بفعل السيول والأتربة فأصبحت الاتجاهات العكسية تمثل زحاماٍ في ساعة الذروة وأبرز مثال على ذلك شارع 26 سبتمبر وامتداده أمام الخدمة المدنية.

 

فماذا لو طبق نظام مروري صارم يمنع استمرار عبث السائقين ما دون السن القانونية¿

 

وماذا لو وضعت إشارات للمارة في الشوارع المستحدثة ونظام رقابة للسرعة حتى في الخطوط الطويلة وإلزام القاطرات بالسفر عبر الطرق الطويلة المحددة لها¿

 

إن إحصائيات الحوادث الأسبوعية المرورية مرعبة ولن يحد منها إلا تحرك إيجابي يفعل فيه القانون بكل أبوابه وفصوله ومواده بدون أي تردد¿!

Share

التصنيفات: الصفحة الأخيرة

Share