Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

حول العالم

البهرة يشترون عقارات القاهرة الفاطمية بدعم خارجي

كشف جلال الدين دراز أحد كبار طائفة البهرة الشيعية في مصر أن الطائفة اشترت على مدار 20 عامٍا ما يقارب من 75٪ من المحلات والبيوت بمنطقة الجمالية والحسين والدراسة والدرب الأحمر والموسكي في قلب القاهرة الفاطمية حيث تعتقد أن الحاكم بأمر الله “الغائب” سيعيد دولة الخلافة الفاطمية.

وذكر تفاصيل في ما يتعلق بعملية الشراء والتمويل حيث تْكتب عقود المحلات والمقاهي والبيوت المشتراة باسم مصريين شيعة من طائفة البهرة تحسبٍا لرفض الحكومة المصرية بدعوى أن المشترين أجانب.

وأشار إلى أن ليبيا والهند وإيران وباكستان هي التي تقوم بتمويل الطائفة سواء في عملية ترميم مساجد آل البيت كما حدث في مرقد السيدة زينب ومقصورة رأس الحسين ومسجد الجيوشي وشارع المعز لدين الله الفاطمي وشارع الليمون بباب زويلة.

وأوضح أن الطائفة أنفقت ما يقرب من 100 مليون دولار في عمليتي الترميم والشراء ونشر فكر الطائفة بين المواطنين.

ويؤكد الدكتور رمضان السعيد أستاذ التاريخ في آداب عين شمس أن طائفة البهرة الشيعية تقدس الحاكم بأمر الله وكان أفرادها قد غادروا مصر بعد اختفائه الغامض واستقر معظمهم في باكستان والهند حيث عملوا بالتجارة وأصبحوا شديدي الثراء وتوافدوا على مصر في أواخر السبعينيات وازداد عددهم في فترة الثمانينيات.

اضطهاد السنة والتسامح مع اليهود والنصارى:

وقال: إن الثابت تاريخيٍا أن الدولة الفاطمية تدين بوجودها إلى أبي عبيد الله الشيعي داعية الإسماعيلية كما أن تاريخ الفاطمية في مصر يشهد باضطهاد علماء السنة فالخليفة العزيز على الرغم من تسامحه مع الأقباط واليهود اضطهد علماء المالكية.

ودلل بواقعة حدثت عام 381هـ حينما ضرب رجلاٍ وطوف به في المدينة لأنه وجد في بيته كتاب “الموطأ” للإمام مالك وفي 416هـ أمر الخليفة الفاطمي الظاهر بإخراج فقهاء المالكية وأمر بتحفيظ الناس كتاب “الرسالة الوزيرية” وهو الكتاب الذي جمع يعقوب بن كلس لوضعه 40 فقيهاٍ من الشيعة وقال للناس: إنه كلام العزيز بالله.<

الفرنسيون يرون الإسلام يتلاءم مع مجتمعهم

> كشفت نتائج استطلاع للرأي أجرته مؤسسة “سياسايه” لصالح صحيفة لوباريزيان أن أكثر من نصف الفرنسيين يرون أن الدين الإسلامي يتلاءم مع المجتمع مما يذكي جدالا عاما بشأن الدين والهوية. وأضاف الاستطلاعأن 54 بالمائة من الفرنسيين يرون أن الإسلام لا يشكل أي تهديد لقيمهم غير أنه كشف عن تباين واضح بين الاجيال إذ ينفتح عدد أكبر من الشبان الفرنسيين على الإسلام عِمنú هم أكبر منهم سنا.

ومن بين من تقل أعمارهم عن 30 عاما قال 68 بالمائة إن الإسلام يتلاءم مع المجتمع الفرنسي وهي نسبة تقلصت مع تقدم المراحل العمرية إذ بلغت 36 بالمائة فحسب عند من تتجاوز أعمارهم الخامسة والسبعين.

وأجرى الاستطلاع الذي شارك فيه 1000 شخص وشخصَ في الثاني والثالث من ديسمبر كانون الأول الحالي بعد بداية بحث عن الذات بتشجيع الحكومة عن معنى أن يكون المرء فرنسيا.

وجاء في أحد مواقع النقاش على الانترنت أنه “على الرغم من علمانية الدولة الفرنسية فليس بوسعنا محو ألف عام من المسيحية وأعتقد أنه ينبغي علينا تشديد سياستنا المتعلقة بالهجرة والإدماج”.

ويقدر عدد المسلمين في فرنسا بنحو خمسة ملايين نسمة يمثلون زهاء ثمانية بالمائة من عدد السكان..

Share

التصنيفات: نور على نور

Share