Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

اليمن يطالب الدول دائمة العضوية بموقف من المجازر الارهابية التي ترتكبها السعودية بحق المدنيين

دعا مصدر مسؤول بوزارة الخارجية اليمنية، الدول الخمس الكبرى بمجلس الأمن ومجموعة الـ 18 الراعية لجهود السلام إلى كبح جماح دولة الإرهاب السعودية وإعادة النظر في مواقفهم السلبية تجاه ما تقوم من جرائم ومجازر في اليمن.
وأشار المصدر إلى وقائع المجزرة التي قام بها طيران آل سعود فجر اليوم الجمعة 9 يونيو الموافق 13 رمضان بحي الخمسين بالعاصمة صنعاء وأودت بحياة عدد من المدنيين الآمنين من النساء والأطفال وجرح آخرين وهي جريمة جديدة تضاف لسابقاتها.
وذكر المصدر كل تلك الدول بأن مملكة الرمال لا تخوض حربا شريفة أو مبررة ضد اليمن ، وانما تقوم بتنفيذ مؤامرة قتل وتشريد وتدمير الغرض منها إيقاف عجلة الحياة وتحويل اليمن إلى دولة فاشلة ومقاطعات حروب ، بحسب المعايير الدولية، يسودها أمراء الحروب من مختلف الأطراف المعتدية والعابثة ، برعاية ومباركة قادة ودعاة المذهب الوهابي بالسعودية الذين يستمرئون ويشجعون الفرقة والصراعات بين أبناء الشعب الواحد.
وقال المصدر إن آل سعود يحلمون خلال فترة تنفيذ جرائمهم بالاستمتاع بتحقيق رؤية المتهور محمد بن سلمان المسماة “2030”، في وقت تعرف قيادة مملكة الشر السعودية افتقار الرياض والحكم السعودي برمته لمبادئ الالتزام أو مراعاة أبسط قواعد الديمقراطية والشفافية والعدل والنزاهة ومشاركة الشعب في الحكم والثروة . مشيرا إلى تواجد مركز الإرهاب وقيادته في قصر بن سلمان ومقر وزارتي الدفاع والداخلية بينما تتولى جماعات في عائلة مملكة الرمال رعايته وتمويله.
وأشار المصدر مجددا إلى مسؤولية القيادة السعودية وآلتها العسكرية عن قتل ما لا يقل عن خمسة عشر ألفا من المدنيين خلال عدوانها على اليمن، وجرح والتسبب في إعاقة ما لا يقل عن خمسين ألف مواطن ومواطنة، وتشريد 3 ملايين ونصف يمني من أماكن سكنهم في مختلف المحافظات إضافة إلى التسبب في مجاعة أصابت سبعة عشر مليون مواطن وحرمان مليون وأربعمائة ألف موظف من مرتباتهم ومستحقاتهم للتسعة الأشهر الماضية، بالإضافة إلى إحداث التدمير والخراب لحوالي 85% من المقدرات الاقتصادية والخدمية والمالية والاستثماراتية للجمهورية اليمنية بتكلفة قاربت 220 مليار دولار أميركي ولا تشمل التعويضات الجنائية والقانونية للمدنيين من أهل اليمن.
وتساءل المصدر: “وبرغم أي مبررات واهية وكاذبة قد تلجأ لها أو تدعيها مملكة الرمال السعودية في عدوانها على اليمن ، فهل سيرضى قادة كل تلك الدول المتفرجة وسياسيوها وممثلوها في المنظمات والمؤسسات الدولية والحقوقية والإنسانية عن التصرفات الهوجاء والمجرمة والإرهابية التي تمارسها قيادة السعودية بحق الشعب اليمني ولفترة تجاوزت الألف يوم منذ 26/3/2015.
وأضاف ” أم ان مصالح تلك الدول وتوجهات سياسييها والدعم الذي يحصلون عليه وصفقات الأسلحة المحرمة والاستثمارات السعودية قد صارت بمثابة نظارات ملونة عكست المشهد وأعمت أبصارهم، مطالبا مجلس الأمن الدولي والدول الراعية لجهود السلام الضغط على القيادة السعودية النزقة والمتهورة للجلوس على طاولة المفاوضات السلمية لإنهاء العدوان والتي ستجمع كل أطراف الشأن اليمني برعاية أممية لإيقاف العدوان ونزيف الدم ومسلسل التدمير والإرهاب والالتزام بمعالجة كل تبعات ونتائج العدوان السافر على اليمن وشعبه.
واختتم المصدر المسؤول تصريحه بتذكير قيادة الإرهاب في العائلة الحاكمة بالرياض بأن اليمن لن ينسى كل قطرة دم سفكت وروح ازهقت بسببهم ، وبأنهم سيحاسبون عليها، جنائيا وقضائيا كجرائم حروب لا تسقط بالتقادم ، وبأن هويات وملفات وتفاصيل كل من ساهم في العمليات العسكرية العدوانية الوحشية على اليمن، وبالذات أولئك مجرمي الحرب في سلاح الطيران السعودي ستتوفر ، وسيأتي الوقت المناسب لتقديمها للعالم وللجهات القضائية الدولية، وحتى يدرك صاحب الرؤية 2030 انه ليس هناك مفر من المحاسبة ، وأنه لن يجد الفرصة للاستمتاع بتنفيذ مخططاته الإجرامية منها والاقتصادية.تجاه ما تقوم من جرائم ومجازر في اليمن.
وأشار المصدر إلى وقائع المجزرة التي قام بها طيران آل سعود فجر اليوم الجمعة 9 يونيو الموافق 13 رمضان بحي الخمسين بالعاصمة صنعاء وأودت بحياة عدد من المدنيين الآمنين من النساء والأطفال وجرح آخرين وهي جريمة جديدة تضاف لسابقاتها.
وذكر المصدر كل تلك الدول بأن مملكة الرمال لا تخوض حربا شريفة أو مبررة ضد اليمن ، وانما تقوم بتنفيذ مؤامرة قتل وتشريد وتدمير الغرض منها إيقاف عجلة الحياة وتحويل اليمن إلى دولة فاشلة ومقاطعات حروب ، بحسب المعايير الدولية، يسودها أمراء الحروب من مختلف الأطراف المعتدية والعابثة ، برعاية ومباركة قادة ودعاة المذهب الوهابي بالسعودية الذين يستمرئون ويشجعون الفرقة والصراعات بين أبناء الشعب الواحد.
وقال المصدر إن آل سعود يحلمون خلال فترة تنفيذ جرائمهم بالاستمتاع بتحقيق رؤية المتهور محمد بن سلمان المسماة “2030”، في وقت تعرف قيادة مملكة الشر السعودية افتقار الرياض والحكم السعودي برمته لمبادئ الالتزام أو مراعاة أبسط قواعد الديمقراطية والشفافية والعدل والنزاهة ومشاركة الشعب في الحكم والثروة . مشيرا إلى تواجد مركز الإرهاب وقيادته في قصر بن سلمان ومقر وزارتي الدفاع والداخلية بينما تتولى جماعات في عائلة مملكة الرمال رعايته وتمويله.
وأشار المصدر مجددا إلى مسؤولية القيادة السعودية وآلتها العسكرية عن قتل ما لا يقل عن خمسة عشر ألفا من المدنيين خلال عدوانها على اليمن، وجرح والتسبب في إعاقة ما لا يقل عن خمسين ألف مواطن ومواطنة، وتشريد 3 ملايين ونصف يمني من أماكن سكنهم في مختلف المحافظات إضافة إلى التسبب في مجاعة أصابت سبعة عشر مليون مواطن وحرمان مليون وأربعمائة ألف موظف من مرتباتهم ومستحقاتهم للتسعة الأشهر الماضية، بالإضافة إلى إحداث التدمير والخراب لحوالي 85% من المقدرات الاقتصادية والخدمية والمالية والاستثماراتية للجمهورية اليمنية بتكلفة قاربت 220 مليار دولار أميركي ولا تشمل التعويضات الجنائية والقانونية للمدنيين من أهل اليمن.
وتساءل المصدر: “وبرغم أي مبررات واهية وكاذبة قد تلجأ لها أو تدعيها مملكة الرمال السعودية في عدوانها على اليمن ، فهل سيرضى قادة كل تلك الدول المتفرجة وسياسيوها وممثلوها في المنظمات والمؤسسات الدولية والحقوقية والإنسانية عن التصرفات الهوجاء والمجرمة والإرهابية التي تمارسها قيادة السعودية بحق الشعب اليمني ولفترة تجاوزت الألف يوم منذ 26/3/2015.
وأضاف ” أم ان مصالح تلك الدول وتوجهات سياسييها والدعم الذي يحصلون عليه وصفقات الأسلحة المحرمة والاستثمارات السعودية قد صارت بمثابة نظارات ملونة عكست المشهد وأعمت أبصارهم، مطالبا مجلس الأمن الدولي والدول الراعية لجهود السلام الضغط على القيادة السعودية النزقة والمتهورة للجلوس على طاولة المفاوضات السلمية لإنهاء العدوان والتي ستجمع كل أطراف الشأن اليمني برعاية أممية لإيقاف العدوان ونزيف الدم ومسلسل التدمير والإرهاب والالتزام بمعالجة كل تبعات ونتائج العدوان السافر على اليمن وشعبه.
واختتم المصدر المسؤول تصريحه بتذكير قيادة الإرهاب في العائلة الحاكمة بالرياض بأن اليمن لن ينسى كل قطرة دم سفكت وروح ازهقت بسببهم ، وبأنهم سيحاسبون عليها، جنائيا وقضائيا كجرائم حروب لا تسقط بالتقادم ، وبأن هويات وملفات وتفاصيل كل من ساهم في العمليات العسكرية العدوانية الوحشية على اليمن، وبالذات أولئك مجرمي الحرب في سلاح الطيران السعودي ستتوفر ، وسيأتي الوقت المناسب لتقديمها للعالم وللجهات القضائية الدولية، وحتى يدرك صاحب الرؤية 2030 انه ليس هناك مفر من المحاسبة ، وأنه لن يجد الفرصة للاستمتاع بتنفيذ مخططاته الإجرامية منها والاقتصادية.

Share

التصنيفات: أخبار وتقارير

Share