Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

من الفيسبوك..

> محمد العلائي:

 

نشرت في حائطي قبل أشهر عبارة آرثر سالزبورجر مؤسس جريدة نيويورك تايمز الشهيرة والتي وضعها هيكل فى صدر كتابه (بين الصحافة والسياسة) وأظن أن لا ضير من إعادة نشرها: “إن رأى أى إنسان فى أية قضية لا يمكن أن يكون أفضل من نوع المعلومات التى تقدم إليه فى شأنها أعط أى إنسان معلومات صحيحة ثم اتركه وشأنه سيظل معرضا للخطأ فى رأيه ربما لبعض الوقت ولكن فرصة الصواب سوف تظل فى يده إلى الأبد.. احجب المعلومات الصحيحة عن أى إنسان أو قدمها إليه مشوهة أو ناقصة أو محشوة بالدعاية والزيف .. إذن فقد دمرت كل جهاز تفكيره ونزلت به إلى ما دون مستوى الإنسان”

 

 

> Nasr Taha Mustafa    :

 

كلنا تصل إلينا معلومات كثيره.. لكن حتى نتأكد من مصداقيتها فإما أن يكون المصدر موثوقا بما لا يدع مجالا للشك وفق معايير واضحه…أو بقياس المعلومة التي وصلتنا إلى عدد من المعلومات السابقة ومسار الأحداث ومعرفة طريقة تفكير مختلف الأطراف وطبيعة العلاقات الاجتماعية والسياسية القائمة…أتصور أن هذه أمور كفيلة بمساعدة الكاتب والصحفي على قياس صحة المعلومة التي وصلته من عدمها…

 

>Waddah Algalil     :

 

 أكثر من هذا.. التضارب في المعلومات وتناقضها وسوء إدارتها وانتشار الإشاعات يكون سبباٍ لانعدام الثقة المجتمعية بكل شيء عام تقريباٍ ويمتد أثره ليصيب الأفراد بالكآبة والقلق بمعنى أنه أمر مدمر إلى حد بعيد.

 

 

> علي الضبيبي:

 

الصحفي مهمته البحث عن المعلومة المعلومة المعلومة فقط و حيث تتوفر المعلومة توجد الحقيقة .. مشكلتنا يا ميساء اننا لم نبحث عن المعلومة وبالتالي ولأننا كذلك يتوجب ان نصمت لأننا قد لا نقول الحقيقة .. وأمام هذه المعادلة ما اسهل كتابة الرأي

 

 

>Elham Alwajeeh     :

 

حينما يكون الناس في حالة قلق واثاره وترقب وفي نفس الوقت غير مزودين بالمعلومات الكافية تكون فرص الاذيه كبيرة عليهم وبينهم البين..

 

 

> هشام المسوري:

 

رائع    ,,,     ولكن اعتقد ان الانسان تميز بالتفكير قبل كل شيء يصل إليه وبالتالي قد يستطيع في حال إعمال عقله اثناء وصول المعلومة ان يميز بين مدى المصداقية والزيف قبل بناء قناعة معينة ..

 

 

> Ghamdan Al-Sadeh    :

 

المشكله يا اخوان انه في اغلب الاحيان الجهة الوحيدة التي تعلم صحة المعلومات من زيفها هي الجهه المنتجه لتلك المعلومات – لكن الجدل الذي يدور على الدوام يدور بين متلق وآخر – وكل منهم يؤمن ايمانا عميقا انه من يملك الحقيقة المطلقة – بل اننا نتوغل في تحليلات معتمدين على معلومات مشكوك فيها في الاغلب الاعم – نحن قوم نكره الادله – ننشيء فقرات متتاليه من النظم سواء كان اقتباسا في اغلبه او منتجا لكننا على الدوام نبتعد عن الادله – نظرية المؤامرة تلاحقنا من اكبر مفكر واديب يمني حتى اصغر لاجىء صومالي

 

>     :Abdullah Dubalh
والباحث عن الحقيقة سيجدها اما من لا يريد لن يجدها وان اتت اليه.. ربما الامر يختلف بين من يجتهد لمعرفة الحقيقة.. وبين من لا يرغب ان يرى إلا ما يريد..
> نيزان توفيق:
الجميع يعتمدون الإشاعة .. حتى بعض الصحف الاهلية التي كنا نعتقد انها تتقي البلاد والعباد فيما تنشر!!!
> محمد العلائي:
آسف الكهرباء طافية نقاش حلو. اريد ان الفت الانتباه لظاهرة صناعة الاكاذيب مع سبق الاصرار والترضد اما بغرض الاساءة لطرف او شخص ما او بغرض تحسين صورة طرف او شخص ما او بعث الحماسة في نفوس الجمهور. هذه الظاهرة تجد من وسائل الاعلام وتقنية المعلومات وشبكات التواصل منفذ لإغراق الفضاء العام وخلط الحابل بالنابل. اعتبر كثيراٍ مما يحصل نوعاٍ من العدوان الهدام إنه يخلق مزاجا مضطربا فوضويا ويؤسس لمرحلة من الانحطاط يفوق ما نطمح الآن لتجاوزه. 

 

 

> ابوالنوادر النوادر:

الصحفي إذا لم تتوفر له المعلومة ليمارس سياسة مهنته انطلاقا منها تجده يمارس سياسة السياسي حتى يقوم بإسقاط واجب من المفترض أن يوجه الصحفي السياسي ويكون له تأثير قوي على قرار السياسي بينما لدينا العكس هو الصحيح فالقرار السياسي هو الذي يؤثر على الصحفي وعلى أدائه الصحفي هو العين التي تضع لها المطابخ السياسية ألف حساب وحساب أما لدينا فإن الصحفي يتردد ألف مرة ومرة في تناوله يساسة ما.
Share

التصنيفات: منوعــات

Share