Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

حتى لا تسرق العقول الصغيرة

اليمن الواحد تحاك ضده المؤامرات ممن فقدوا مصالحهم وأصحاب الآيديولوجيات الماضوية الظلامية ولأن الشباب هم عماد المستقبل فدور الأسرة التربوي لا يقل عن دور إعادة النظر في المناهج والإشراف الكامل من قبل وزارة التعليم على كافة المرافق التعليمية الإضافة إلى قتل الفراغ ببرامج مكثفه تشبع الأرواح والعقول بالثقافة واللياقة حتى لا يستطيع أولئك الذين تشبعوا بثقافة الكراهية وثقافة الإرهاب أن يسرقرا العقول الصغيرة وتتحول إلى كارثة هادمة بدلاٍ من بانية ومنتجة ومخترعة.. ويكفي ما حدث ويحدث في بعض مديريات صعدة من تدمير سببه التمرد الحوثي المتشبع بثقافة العنف والكراهية والماضوية غير المأسوف عليها وثقافة تجار الحروب وأصحاب المشاريع الصغيرة المستوردة!!

Share

التصنيفات: الصفحة الأخيرة

Share