Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

غدر وإجرام

 أن يصل الحد باولئك الحاقدين والذين لا يضمرون سوى لغة الغدر والانتقام بتوجيه فوهات بنادقهم إلى صدور أناس أبرياء يؤدون واجبهم في سبيل إعادة ما دمرته أيادي العبث والمنزلقين في متاهات الفوضى بمحافظة صعدة فذلك يعكس بشاعة الجرم وقباحة الإجرام وعفانة التفكير وثقافة الإرهاب والتخريب لدى مثل هذه العناصر التي تتطلب من الجهات الأمنية عدم التواني في ملاحقتهم أينما كانوا وحيثما وجدوا وضيطهم وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل على هذا الفعل الإجرامي الغادر..

Share

التصنيفات: الصفحة الأخيرة

Share