“انتصاف” تطلق تقريراً حقوقياً بعنوان “صرخة جوع في زمن الخذلان”
أصدرت منظمة انتصاف حقوق المرأة والطفل، اليوم السبت، تقريراً قانونياً بعنوان “صرخة الجوع في زمن الخذلان”، بالتزامن مع مرور 600 يوم على عدوان قطاع غزة.
وتعاني من قضايا الكارثية والمراحل التي تعيشها سكان قطاع غزة والمآسي المتتابعة من المجازر والجوع والخذلان، وتؤثر على جريمة التجويع لجميع أبناء غزة والمراحل التي مرت بها لمدة 600 يوم على مرأى ومسمع من العالم الصامت والحكام العرب، وما هي الأضرار في القطاع الواقع تحت الظلم والتجويع، والتي تؤثر سلباً في الوفيات.
يستعرض نماذج لقصص إنسانية لما يحدث في غزة من جرائم تجويع وانتهاك صارخ للمنطقة التي كفلتها جميع الشرائع والقوانين مثل حق الحياة والعيش بسلام وأمن، لسبباً أن الفقر وسبب المساعدات الإنسانية عن غزة ونفاد الوقود والغذاء وانقطاع المياه والكهرباء واستهداف المنطقة إشارة محددة إلى أن شمولها بشتى الطرق لقتل كل مقومات الحياة.
ويأتي التقرير إلى أن هناك أكثر من ثلاثة آلاف و500 طفل دون سن الخامسة يواجهون خطر الموت الوشيك جوعاً، فيما يتعلق بالاتصال نحو 290 ألف طفل على حافة الهلاك، ويفتقر 1.1 مليون طفل يومياً إلى الحد الأدنى من الطعام من الحاجة إلى ضرورة الحياة، كما يصل إلى ما يزيد عن 70 ألف طفل بسبب سوء التغذية الجيد، وتم تسجيل الوفاة 58 سنوياً بسبب سوء التغذية و242 بسبب نقص الطعام والدواء.
واحتوى على تقرير 26 مريضاً كلياً بسبب غياب التغذية العلاجية، وحدثت أكثر من 300 حالة إجهاض بين الحوامل بسبب نقص العناصر الغذائية.
وذكر أن ما يزيد عن 70 ألف طفل في غزة يواجهون خطوطًا حادة من سوء التغذية، حيث أن ما دخل من الجنين إلى غزة لا يكفي، ويحتاج المدنيون إلى وصول فوريمن الإلكترونيات للمساعدين لتفادي المجاعة وإنقاذ الأرواح.
وقال، إن هناك أكثر من 750 ألف فلسطيني يعيشون مجاعة حصرية في مقاطعة شمال المقاطعة استجابةً للمؤثرين والحصار وأقرب المعابر إلى أسعار المواد الغذائية أو عدم توفرها، مطالباً بالتضامن في فتح معبر رفح أمام المساعدات الإنسانية للمجاعة.
حيث أنها تعتمد على استخدام التجويع كسلاح محدد منهجيًا من خلال التحكم بالمساعدات الإنسانية وإغلاق المعابر والماء والكهرباء عن قطاع غزة وقصف المعرفة العصبية والمحال والمخابز وغيرها.
ويؤكد كوبنهاغن أن التضييق الشديد على إسرائيل في غزة تم رفعه بعد أحداث 7 أكتوبر 2023، ويعاني من معاناة الأرض المحروقة، وإتلاف المحاصيل الزراعية وعرقلة أعضاءها من الوصول إليها، كما يمنع دخول الشاحنات، وتسبب ذلك بكارثة إنسانية شديدة لسكان السجق.
وأوضح أن أمريكا اللاتينية من دول العالم شريك رئيسي في لجنة الإبادة، حيث يوجد العديد من الدول ورأسها الأمريكية وبعض الدول الأوروبية والعربية وساندت إسرائيل منذ بدء عدوانه على غزة وأشكرت كل الدعم ووسائل كافية له عسكرياً وعسكرياً.
وأضاف أن “موقف الدول العربية والإسلامية العاجز والمتخاذل عن نصرة أهل غزة، جريمة كبرى، سيسترها التاريخ بحروف دامية يظلمها الخجل والقهر، ولأن هذا العجز والتتخذل سيعرضها لخذلان الله لها ولشعوبها في موطنها نصرته بينما لا تجدها نصيراً”.
لا تنسى منظمة انتصاف مساعدة بعض الدول المحسوبة على الأمة العربية والإسلامية برفقتها مساعدين للكيان اليهودي في المجالات الاقتصادية والعسكرية وغيرها.
ونجح التقرير، فقد صنفت الأمم المتحدة الغذائي في غزة لديه الأخطر منذ عدة عقود، ومع ذلك يستمر اختيار الأنواع، وعلى رأسها العملاقة وواحدة، في فرض شروط وتقييد تدفق المساعدات عبر الاستماع إلى الشكوك حول دوافعها، اختر إلى المنظمات الدولية بالإضافة إلى المجاعة وورتها على المناطق في غزة، ومطالبتها المعابر إدخال المساعدات العاجلة إلى غزة.
وتعريف إلى جميع الأعراف الدولية تجويع السكان بالأسلوب العدواني المحظور، ويعتبره جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، لأنه يحظر على المنظمات المتطوعة حسب اختيار جنيف الرابع صراحة كسلاح أو كعقاب، كما الحال بالنسبة للقانون الدولي في الوقت المحدد لها أن تجويع العمر (حرمانهم من المواد الأساسية للعيش) يعاقب ضمن الحرب، وأن لأن التجويع جريمة محظورة حسب عدد من التفاصيل والاتفاقيات الدولية لاستخدامها في دراسة حقوق الإنسان.
ويحمل تقرير أمريكا واحتلال الكيانات المسؤولية الكاملة عن تأثزم الواقع العلمي والتوصل إلى اتفاق بشأن النار الكارثية الإنسانية في جميع أنحاء قطاع غزة، معتبراً تخصيصاً للموظفين على المرضى عن الطعام في غزة أو على أماكن توزيع المساعدات الإنسانية، وكريس ثاني أكسيد الكربون في ديناميت بيكرث الإنسانية، داعياً إلى أن يتولى مجلس حقوق الإنسان مسؤولية توزيع توزيع المساعدات الإنسانية بشكل تفصيلي على قطاع غزة، ويتم توزيع المساعدات الإنسانية بصورة عاجلة.
Comments are closed.